الزراعة الذكية No Further a Mystery
الزراعة الذكية No Further a Mystery
Blog Article
وتسعى الشركة لإنتاج منتجات زراعية في أماكن قريبة من المتاجر وضمن مساحات أصغر تحتاجها المزرعة الروبوتية قياسًا إلى المزرعة التقليدية، الأمر الذي يساعدها مستقبلًا على توفير منتجات صحية طازجة ذات جودة عالية تتاح للجميع بأسعار مناسبة.
هناك ميزة بارزة أخرى للزراعة الذكية تتمثل في قدرتها على إفادة المزارعين الأفراد إلى جانب المجتمعات الزراعية بأكملها من خلال زيادة الإنتاجية وتعزيز النفوذ الاقتصادي للمزارعين. يمكن لمزارعي الأرز على سبيل المثال استخدام خرائط آنية استنادا إلى بيانات من صور الأقمار الصناعية لمراقبة مستويات النيتروجين في النباتات الصغيرة بدقة أكبر أثناء تطورها ثم استخدام الأسمدة حسب الحاجة.
السمة المميزة للزراعة الذكية هي استخدام التكنولوجيا لتخطيط وإدارة المحاصيل بشكل أفضل. وهذا يتضمن استخدام صور أقمار اصطناعية لتحديد خصائص التربة ومراقبة تطور النبات وتقدير الغلات بالإضافة إلى تحليل البيانات حول أنماط الطقس لإدارة المحاصيل واستخدام طائرات بدون طيار وحصّادات عالية التقنية.
متابعة حالة المزرعة من خلال تحليلات الغطاء الخضري للمزرعة
تُحدد الوجهات في هذا القسم بناءً على أكثر الوجهات في الشرق الأوسط التي قام مستخدمونا بحجز تذاكرها في الفترة الأخيرة.
نشرة إخبارية ترسل مباشرة لبريدك الإلكتروني يوميا إشترك
تقنيات مثل الري الذكي والزراعة الدقيقة تساعد في تقليل استهلاك المياه والطاقة.
فهو يستفيد من التعاون المحتمل، ويحد من المقايضات، ويستفيد من الموارد الطبيعية والخدمات البيئية.
يتضمّن دليل الزراعة الذكية مناخياً مجموعة واسعة من المعارف والخبرات عن مفهوم الزراعة الذكية مناخياً لكي يسترشد الامارات بها على نحو أفضل واضعو السياسات ومديرو البرامج والخبراء القطاعيون والأكاديميون وخبراء الإرشاد، فضلاً عن الممارسين لجعل القطاع الزراعي (المحاصيل والثروة الحيوانية ومصايد الأسماك والحراجة) أكثر استدامة وإنتاجية بموازاة الاستجابة لتحديات تغير المناخ والأمن الغذائي.
ندعو جميع المزارعين والمهتمين بالقطاع الزراعي للاستفادة من خدماتنا وأن يكونوا جزءًا من هذه الثورة الزراعية الرقمية.
عادة ما تحتوي المزارع الحديثة على أجهزة استشعار إلكترونية موزعة في الحقل يمكنها مراقبة الظروف المختلفة.
تتضمن الزراعة الذكية مناخيا إجراءات مختلفة لمواجهة التحديات المستقبلية للمحاصيل والنباتات. ففيما يتعلق بارتفاع درجات الحرارة والإجهاد الحراري على سبيل المثال توصي وكالة الفضاء الكندية بإنتاج أصناف من المحاصيل تتحمل الحرارة، والتغطية، وإدارة المياه، والبيوت الظلية، والأشجار الحدودية، والمساكن المناسبة والتباعد بين الماشية.
يتزايد الاهتمام بشكل خاص بتطوير أنظمة تحتوي مركبات صغيرة تعمل بالكهرباء ذات كفاءة في استخدام الطاقة وسهلة الصيانة، ولا تضغط التربة بشكل مفرط، وتكون آمنة وإدارتها غير مكلفة، ويمكن أن تعمل تحت مختلف الأحوال الجوية. وبالمثل هناك توجه عالمي نحو تطوير أنظمة قادرة الزراعة الذكية على تنسيق جيوش من الروبوتات الصغيرة لأداء أعمال زراعية دقيقة للغاية.
ولكن الانتقال لن يحدث بين عشية وضحاها، خاصة وأن الأمر سيستغرق وقتا لإقناع المنتجين بأن الفوائد التي تعود على أعمالهم من الاستثمار في الأنظمة الذكية تستحق التكلفة. هذا صحيح بشكل خاص في المناطق التي تطورت فيها المحاصيل وتقنيات الزراعة استجابة لظروف محلية، ما يجعل من الضروري تكييف تقنيات الزراعة الذكية مع الاحتياجات المحلية.